في هذه التدوينة سنطلعك على معلومات رائعة عن قائد ألمانيا النازية أدولف هتلر٬ الذي غير ملامح العالم بخططه وحربه الشاملة ضد كل من خالفه في الفكر
- الإسم الحقيقي لعائلة ”هتلر” هو ”شيكل غروبير”.. إلا أن والده غير الإسم إلى هتلر في
- عانى هتلر من مشكلة انتفاخ البطن !! حيث جرب اكثر من 28 دواء طيلة فترة حياته لكن لم تنجح معه في التغلب على هذه الاشكالية
- في مخبأ سري قام هتلر بالزواج من صديقته الحميمة ايفا براون بعد حفل بسيط٬ وطلب منها امرا غريب جدا بعد يومين فقط هو ان تقتل نفسها بشرب السم حتى لا تقع في قبضة الروس في ذلك الوقت٬ واختار هذه الوسيلة لانها من وجهت نظره اقل عنفا لانها لن تتحمل قتل نفسها بالرصاص مثلا.
- كانت لهتلر كاريزما خارقة خاصة في اشعال حماس الجماهير بشكل قلما يتكرر في التاريخ من قبل قائد أخر .
- تصور رغم قدرته الكبير في الخطاب الا انه لم يكن يرتجل في تقديمها بل كان يتدر عليها كثيرا حتى تخرج بتلك الصورة الحماسية والرائعة
- هتلر لديه قرارات غريبة فهو اول قائد رئيس بحجم المانيا يعلن حملة شرسة ضد التدخين لانه كان يكرهه !!
- في الحرب العالمية الاولى كان هتلر ان يقتل بعد اصابته وقام جندي بريطاني بمساعدته لكن هذا لم يمنع هتلر من دك لندن بالقنابل في الحرب العالمية الثانية٬ انها الحرب لا وجود للعواطف فيها…خاصة مع هتلر
- هتلر تم ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام عام 1939.. قبل أيام من بدء الحرب العالمية الثانية.
- كان طبيب يهودي يعالج عائلة هتلر لفترة طويلة تصور انه لم يكن يأخذ منهم مقابل نظير خدماته الطبية لذلك فهذا الطبيب كان في حماية الفوهرر خلال الحرب العالمية الثانية
- يعتبر الفيلسوف الألماني الشهير (نيتشه) هو الملهم بالنسبة لهتلر، كانت فلسفته وكتاباته قاسية آساسها التخلص من الضعف البشري المستميت.. لا رحمة ولا شفقة، القوة هي الأساس لضمان البقاء، ويجب أن يمارس الأقوياء حقهم في الهيمنة والتوسع، ولا يحرمهم الضعفاء من هذا الحق٬ وهذا ما يعبر عنه بالمجال الحيوي في الجيوبوليتيك الذي كان هتلر ينفذه خلال الحرب العالمية الثانية.
- في آخر أيام سقوط الرايخ الألماني، كانت قوات (العاصفة) وهي قوات من الشباب الموالي لهتلر والنازية بجنون، تفتش عن أي شاب مختف في داره هربا من الخدمة العسكرية.. فإذا عثروا عليه يشنقونه بالأسلاك ويضعون عليه لافتة (خائن).
- قضى هتلر آخر أيامه في مخبأ سري مصنوع من الخرسانة المسلحة، أسفل مبنى المستشارية في العاصمة برلين، في شارع فلهلم شتراسيه.. ولم يكن ينام إلا بأخذ منوم٬ نظرا للظروف الصعبة التي كانت يمر بها وخسارته للحرب.